اعترفي البارت السادسة عشر

كوك و هو يجري : هل كل شيء جاهز، الورد ، الأرض تلمع ،كل احد في مكانه
 المدير : كل شيء
 سارة تسأل هبة : لماذا كوك يجري اليوم يبدو متعب
 هبة : اليوم سوف يأتي صاحب الشركة
 سارة : و ما دخل كوك
 هبة : إنه عمه
 سارة بتفاجئ : حقا !
 هبة : انضري إليه أنه يتعرق
 سارة : أنه يبدو مثيرا
 هبة : هه
 المدير : لقد وصل
 يدخل شاب وسيم و انيق هو الأول
 سارة : ومن هذا
 هبة : أنه ابن صاحب شركة ، علي أن اختبىء 
 سارة : لماذا
 هبة : اتتذكرين كيف كان يفعل كوك في الاول ، هذا ما يفعله لي
 تاي : كوك ، كيف الحال يا صاح ؟
 كوك يقوم بمصافحته : بخير و انت
 تاي : او انت تتعرق
 كوك : حقا
 تاي : ها قد جاء والدي
 ينحني له كوك بكل احترام
 العم : مرحبا بني
 كوك : مرحبا عمي
 تاي : ابي ارجوك مهلة اسبوع ارجوك
 العم : لا لا ثم لا
 و انت كوك
 كوك : انا ماذا ؟؟
 العم : هل نسيت الوثيقة التي وقعتها انت و تاي على أن بعد شهران أن تحصلا على حبيبة
 تاي : ابي مهلة قصيرة ارجوك
 العم : قلت لا
 العم : وانت يا كوك
 كوك : انا...حصلت عليها
 تاي بتفاجئ : ماذا ؟؟؟
 العم : اين هي
 كوك : سوف احضرها
 يذهب كوك بإتجاه سارة يسحبها من يدها
سارة : يا كوك ماذا تفعل
 كوك : فقط تعالي
 يرفع كوك يده للأعلى
 تاي مازال مصدوم
 تاي : لكن انت فقط نفدت الأمر انسيت أنه كتب أن تحبها من كل اعماق قلبك
 كوك : انا في الأصل نسيت أمر الوثيقة حتى تم تذكيري الآن
 تاي : سولما هي حبيبتك
 كوك : ام
 تاي مازال يشك
 العم ينظر لسارة : هل حقا ما قاله ؟
 سارة : نعم
 العم و تاي مازالا في يشكان
 سارة : لماذا لازالا يشكان في علاقتي مع كوك
 هبة : لأنها وثيقة لقد قام تاي بشراء فتاة لتكون حبيبته لكن العم اكتشف
 سارة : كيف اكتشف
 هبة : هددها بالموت
 سارة : ماذا؟؟!!!
 هبة : هذه هي الحقيقة
 سارة تبلع و هي متوترة تخاف ان يحصل لها شيء
 وقت الإستراحة
 سارة مازالت تفكر في تهديد الموت
 كوك يجلس أمام سارة : ماذا بها سارة سارة سارة
 سارة : ماذا ؟ ماذا حصل ؟ هل قال لي شيء ؟
 كوك : لم يحصل شيء ؟ ومن سوف يقول لك شيء
 سارة : لا احد
 كوك : أنه عمي أليس كذلك
 سارة : نعم
 كوك : لا تقلتقي ، أصلا نحن نقول الحقيقة
 يلمس كوك بيده على رأس سارة : لا تقلقي انا معك
 سارة تبتسم لكوك
تاي : هبتي ! اين انتي ؟
 هبة تختب لكي لا يراها تاي
 تاي في نفسه : سوف ألجئ الإستراتيجية المعروفة سوف اشتري لكي 5 أطباق راميون
 هبة تطير من مكانها و تصل إلى تاي : حقا !
 تاي : حقا
 هبة بحماس : ماذا ننتظر لنذهب هيا
 تاي بحماس ايضا : لنذهب
 في الجهة الأخرى
 سارة تعمل في مكتبها وحدها ، تقوم بتقليل أوراق الملافات ، تخرج القلم من جيب معطفها ( كانت تبدو جميلة و مثيرة )
 كان العم يراقبها و يقول : انها حقا جميلة ، كوك احسن الاختيار ، لكن لا اعرف بعد أنها حبيبة الحقيقية ام أعطاها المال لتقوم بالتمثيل
 كوك في السطح
  وهو ينضر إلى السماء : كيف حالك يا أبي
 هل انت بخير ؟ اتعلم لدي حبيبة إنها جميلة و نشيطة لكن عمي يشك في هذا ماذا افعل في رأيك ؟
 يبدأ وجهه يبدو حزينا اه لا اعرف ماذا افعل من دونك
 كنت كنصفي الثاني انا لا شيء من دونك
 يأتي صوت من الخلف : لكننا سوف ننتقم
 كانت سارة
 ينضر لها كوك ببتسامة حزينة : ارجو ذلك
 تجلس سارة أمام كوك
 سارة : لا تقلق ، انا و هبة معك ، رغم أننا فتيات إلى أننا نستطيع أن نهزم جيش وحدنا
 كوك : انا اعرفكما سوف تفوزان بكل تأكيد
 سارة : نعم

Commentaires

Articles les plus consultés