إعترفي البارت الثالثة


سارة في نفسها : هل حقا رفضة عروضه لا لا لم اقرأها حتا لكني لا اتذكر أنه تم اعطائي عروض كوك ترفع صوتها :أيها السيكريتير هل تتذكر الساعة التي اتصلت فيها عندما طلبت مني رأي في الهاتف 
السيكريتير : كانت 10:00 ليلا 
سارة في نفسها :العاشرة ليلا كنت محاصة من طرف الشبان و كوك انقدني سولما أحد أخد صوتي ورقمي  . تجري سارة الى احد المكاتب تفتح الباب : هبة!!
هبة بفزع وهي تأكل الراميون : ماذا  
سارة بصوت محقق : طرأت اليوم قضية يجب حلها أتيت إليكي لمساعدة أيتها المحققة 
هبة ببورودة: دعيني اكمل الراميون 
سارة : يا هل الراميون أهم مني 
هبة : نعم 
سارة : انا أو الراميون 321 
هبة : الراميون 
سارة : خاب ظني بك 
بعد ثلاث دقائق 
هبة : انهيت ، بصوت محقق : ماهي هذه القضية أيتها المحققة 
سارة : لقد جاء كوك الى مكتبي
هبة تقاطعها : ليطلب منكي الزواج 
سارة : يا !! 
هبة : امزح ،اكملي 
سارة : جاء كوك و قال لي : كل ذالك الوقت كنت اجهد نفسي كل يوم لكي اكتب احسن العروض ولكن الآنسة سارة رفضتهم . اعرف مذا كرهكي لي لكن لم اتوقع هذا 
هبة : لما رفضتي عروضه ؟
سارة : انا لم ارفضها ، لم تصلني حتا 
هبة : كيف ومن رفضها 
سارة : هذا ما جئت لأجله اريد ان اعرف من و متى وكيف حصل هذا 
هبة : اذا علينا التحقيق في هذا . اتعلمين قرأت أحد عروضه كانت حقا رائعة 
سارة : لكن لما كان غاضب 
هبة : انها قصة طويلة 
سارة : احكيها 
هبة : كان والد كوك احسن شخص في سيؤول ، كان غني ، ويتصدق مع الناس ، في أحد الأيام  اتصل به رقم مجهول : لقد اختطفنا ابنك (كوك) اذا كنت تريده حيا تعال الى نهر الهان وحدك . لم يريد أن يخاطر بحياة ولده الوحيد ذهب ووجد كثير من الرجال الذين يمسكون سكاكين . الأب: اين ابني 
الرئيس : إبنك ؟ لقد صدقت بسهولة 
الأب : ماذا 
بدء الرجال بمهاجمة الأب في لحض دخل السكين في صدره ،ذهب الأب إلى المشفى كان كوك  هناك و يبكي اخر جملة قالها الأب وهو ممسك بيد كوك : حقق حلمك فأنا سأراك من الفوق 
انفطر قلب سارة على كوك وأنه يتحمل هذا الماضي المضلم ببتسامة تزين وجهه ، و بعدها صدمة كبيرة : هههبة اعرف من انتحل صوتي ورقمي 
هبة : من؟؟!!

Commentaires

Articles les plus consultés