اعترفي البارت الثامنة عشر
كوك: سارتي
سارة :ماذا
سارة :ماذا
كوك : لقد غادر عمي
سارة : حقا لماذا
كوك : لديه عمل
اه أيضا أنه اسف و شاكر
سارة : هه
هبة تأتي راكضة
هبة : سارة لقد جاء والدك
سارة تسقط ما في يدها بسبب الصدمة تبدأ بالارتعاش
لحض...
تخرج من الغرفة و هي راكضة
كوك : هبة ماذا بها
هبة : تعال معي سوف اشرح كل شيء
هبة : حسنا
قبل عشر سنوات كانت والدة سارة لازالة على قيد الحياة
كان عمل والد سارة عضو في الوينرز
كوك : ماذا
هبة دعني اكمل
كان عضو و كان دائما يقوم بتعديب كل من سارة و أمها ، ام سارة لم تمت موتى عادية بل انتحرت بسبب التعديب ، بعد موتها ، عامل سارة مثل الخادمة ، و بعدها عندما انتهت من دراسة في الجامعة افترقت عنه ، اتذكر اخر مرة جاء فيها للشركة احرجها أمام الجميع
كوك : أين كنت انا في ذاك الوقت
هبة : لقد ذهبت لتشتري الطعام لسارة
كوك : لحض ، ألم تبتسم لي في ذاك اليوم لأول مرة
و هما جاليات يسمعان صوت صراخ
هبة : أو لا
كوك : ماذا
هبة : سارة
ينهض كوك ينزل إلى الأسفل بسرعة
الأب : لقد اصبحتي جميلة
سارة : ماذا تريد
انا لا اريد ان اراك مجددا ، لقد سأمت منك
يأتي كوك بغضب يضرب الأب حتى سقط في الأرض
كوك بغضب : اذا لمستها مجددا سوف اقتلك
ينهض أب
يضحك
أيغو هل تدافع عن هاده الساف....
كوك يقاطعه : اسمها سارة
الأب بغضب : هل تتحداني يا فتى
سارة : كمانهي ( كفا) كوك لا تتدخل هذا بيني و بينه
كوك : انتي دائما تريدين أن تحلي مشاكلك بيدك ، انتي إمرة فكري
الأب : انها ليست إمرئة
كوك : لم أسألك
الأب : هذا يذكرني بجاي هون
كوك يسمع إسم والده ويقوم بالهجوم على الأب
كوك بغضب : ما هي علاقتك مع والدي
الأب : اذا انت ابنه ، لأقول انها كان شرفا لي أن اطعنه
كوك يصدم اكثر لأنه عرف ان ذاك الحقير هو الذي طعن والده
كوك يتنفس بصعوبة : اذا أنه انت
يغمى على كوك بسبب أنه صدم أكثر من مرة
اخر صوت سمعه قبل أن يغمى عليه
الأب : لم افعل هذا عمدا
و اغلق اعينه
حياة صعبة
مليئة بالاشرار
و الأخيار
الانتقام ، الدفاع الانسانية
يقال " لا تصنع أعداء لنفسك "
لكن هناك من يحمل عبئ الأعداء أن ابويه
نرجو أن ينتقمو
Commentaires
Enregistrer un commentaire